نظرية كل شيء : الاوتار الفائقة
منقد العصر إن صح التعبير ، عبارة تداولها أعظم وأشهر علماء الفيزياء الحديثة اللذين يؤمنون بظهور شخص يتزعم إكتشاف نظرية كل شيء التي توحد كلا من نظرية النسبية العامة والخاصة ل ألربت أينشتاين ونظرية الكم أو الكوانتم التي شارك فيها أكثر من عالم ( توماس يونغ ، لويس دي بروين ، نيلز بور ، هايزنبرغ ، شرودنجر ....) .
نظرية كل شيء :
نظرية كل شيء أو معادلة الكون كما يطلق عليها والتي تفسر جميع الظواهر والمؤثرات الفيزيائية و الموحدة لجميع القوى الكونية ( القوة النووية الشديدة ، القوة الكهرومغناطيسية ، قوة الجاذبية ، القوة الضعيفة ) ، لاكن هذه النظرية لازال الفيزيائيين يبحثون عنها وعن معادلة تفسر و تشرح كل شيء وتجمع بين القوى السابقة الذكر .
و الهذف من هذه النظرية هو التنبأ بجميع المؤثرات الطبيعية في معادلة مبسطة ، ومع تكاثر الأسئلة المتداولة و البحث العلمي المتواصل لحل هذه المعضلة ظهرت اكثر من نظرية تفسر كل شيء :
-نظرية الجاذبية الفائقة
-نظرية الأوتار
-نظرية إم
-نظرية الأوتار الفائقة
هل كل هذه النظريات العلمية منطقية ؟ تفسر كل شيء ؟ توحد كل القوى الكونية ؟
إجتمع أغلب العلماء أن النظرية الأكثر تفسيرآ من بين الأربعة السابقة الذكر هي نظرية الأوتار الفائقة التي تذمج كل النسبية العامة التي تفسر قوة الجاذبية وميكانيك الكم التي تصف القوى الأساسية الأخرى .
نظرية الأوتار الفائقة هي محاولة لذمج وشرح القوى الكونية و الجسيمات الأولية عن طريق نمذجتهم في إطار إهتزازات لأوتار فائقة التناضر ، بإعتبار الذرة المكونة من إلكترونات و وبروتونات ونيوترونات هم أيضا يتكونون من أجزاء صغيرة تدعى الكواركات وهي عبارة عن خيوط أو أوتار تهتز بعدة إتجهات وطرق ، بحيث هذا قوة هذا الإهتزاز تعطي للمادة المكونة من ذرات خاصية مختلفة عن الأخرى وقد تأثر هذه الإهتزازات على طاقة الجسيم وقوة الجاذبية أيضاً ، وهذا ما يجعل مادة الحديد وقوة الجاذبية تختلف بفعل قوة إهتزاز هذه الأوتار ، لقد نجحت هذه النظرية في الذمج بين نظرية النسبية التي تصف الأجسام الكبرى (المجرات ؛ النجوم.....) و نظرية الكوانتم التي تصف الأجسام المتناهية الصغر ( الذرات والإلكترونات ...)
الحسين عيلال
نظرية كل شيء :
نظرية كل شيء أو معادلة الكون كما يطلق عليها والتي تفسر جميع الظواهر والمؤثرات الفيزيائية و الموحدة لجميع القوى الكونية ( القوة النووية الشديدة ، القوة الكهرومغناطيسية ، قوة الجاذبية ، القوة الضعيفة ) ، لاكن هذه النظرية لازال الفيزيائيين يبحثون عنها وعن معادلة تفسر و تشرح كل شيء وتجمع بين القوى السابقة الذكر .
و الهذف من هذه النظرية هو التنبأ بجميع المؤثرات الطبيعية في معادلة مبسطة ، ومع تكاثر الأسئلة المتداولة و البحث العلمي المتواصل لحل هذه المعضلة ظهرت اكثر من نظرية تفسر كل شيء :
-نظرية الجاذبية الفائقة
-نظرية الأوتار
-نظرية إم
-نظرية الأوتار الفائقة
هل كل هذه النظريات العلمية منطقية ؟ تفسر كل شيء ؟ توحد كل القوى الكونية ؟
إجتمع أغلب العلماء أن النظرية الأكثر تفسيرآ من بين الأربعة السابقة الذكر هي نظرية الأوتار الفائقة التي تذمج كل النسبية العامة التي تفسر قوة الجاذبية وميكانيك الكم التي تصف القوى الأساسية الأخرى .
نظرية الأوتار الفائقة هي محاولة لذمج وشرح القوى الكونية و الجسيمات الأولية عن طريق نمذجتهم في إطار إهتزازات لأوتار فائقة التناضر ، بإعتبار الذرة المكونة من إلكترونات و وبروتونات ونيوترونات هم أيضا يتكونون من أجزاء صغيرة تدعى الكواركات وهي عبارة عن خيوط أو أوتار تهتز بعدة إتجهات وطرق ، بحيث هذا قوة هذا الإهتزاز تعطي للمادة المكونة من ذرات خاصية مختلفة عن الأخرى وقد تأثر هذه الإهتزازات على طاقة الجسيم وقوة الجاذبية أيضاً ، وهذا ما يجعل مادة الحديد وقوة الجاذبية تختلف بفعل قوة إهتزاز هذه الأوتار ، لقد نجحت هذه النظرية في الذمج بين نظرية النسبية التي تصف الأجسام الكبرى (المجرات ؛ النجوم.....) و نظرية الكوانتم التي تصف الأجسام المتناهية الصغر ( الذرات والإلكترونات ...)
الحسين عيلال
موضوع رائع
ردحذفماالفرق بين نظرية الاوتار ونظرية الاوتار الفائقة
ردحذفتبارك الله عليك
ردحذف